Consent Preferences كورسات هرمون الستيرويد - سبورتس أطلس - Sports Atlas
Navigation

كورسات هرمون الستيرويد



تحذير هام: استعمال المنشطات يترتب عليه مشاكل قانونية, صحية و نفسية عديدة و خطيرة, هذه المعلومات بغرض القراءة و الإطلاع فقط, الموقع و الكاتب غير مسئولين عن أي استخدام لهذه المعلومات في أي شكل كان.


كورسات هرمون الستيرويد


تعرف على الستيرويدات, فوائدها و أضرارها الجانبية, أشهر أنواعها و طرق استخدامها, و كيفية المعالجة بعد استعمالها.

تعتبر الستيرويدات فئة من الأدوية التي تتضمًن هرمون التستستيرون أو هرمونات مشتقة منه, و التي تم تصنيعها عبر تعديل تركيب التستستيرون لتخفيف الآثار الأندروجينية و زيادة الآثار البنائية.
وكما نعلم أن التستستيرون هو الهرمون الذكري الذي ينتج في الخصيتين, و له العديد من التأثيرات على الجسم منها الأندروجينية و منها البنائية.
  
من الأمثلة على الآثار الأندروجينية :
  • زيادة نمو الشعر على الجسم.
  • خشونة في الصوت.
  • نمو الأعضاء التناسلية أثناء مرحلة البلوغ.
  • خشونة في الصوت.
  • التأثير على الحيوانات المنوية كميةً و نوعية.
  • التأثير على الهرمونات الداخلية في الجسم.

و من الأمثلة على الآثار البنائية:
  • زيادة ضخامة العضلات الهيكلية.
  • زيادة تصنيع البروتين.
  • زيادة الشهية.
  • تخسين نمو العظام خاصة كثافتها.
  • زيادة إنتاج خلايا الدم الحمراء.

 
 تستعمل الأدوية الستيرويدية طبياً لعلاج العديد من الأمراض مثل :ضعف النمو,الأنيميا,بعض أنواع السرطانات,العقم و الإضرابات الجنسية,هشاشة العظام,و لعلاج الأمراض الهدًامة للجسم كالإيدز.
صنِعت الستيرويدات كأدوية طبية,ولكن تم استخدامها لاحقاً كمحفزات للجسم. بدأ هذا الاستخدام عندما لوحظ الأثر البنائي لهذه المواد عام 1940 في الإتحاد السوفيتي و ألمانية الشرقية.
كان الدكتور جون زيجلر (طبيب الفريق الاولمبي الأميركي) من أوائل من نصح باستعمال الستيرويدات لتحفيز الأداء الرياضي بعدما لاحظ أثر الستيرويدات في تحسين القوة والكتلة العضلية عند لاعبي القوى الروسيين.

بدأ بنصح الرياضيين بجرعات صغيرة من الديانابول لتحسين الأداء و لكنه ندم لاحقاً بعدما لاحظ إساءة الاستعمال من قبل الرياضيين و ما تبعه من ظهور العديد من الأعراض جانبية.
زاد استخدام الستيرويدات مع التقدم الطبي و صناعة أنواع عديدة, و على الرغم من أن الستيرويدات لم تستعمل طبياً لتحسين الأداء و الكتلة العضلية للإنسان السليم إلا أن العديد من الخبراء ظهروا بشكل غير رسمي, منهم الرياضيين و منهم أطباء و غيره مما ساعد على انتشار استخدامهم.
و على الرغم من أن الستيرويدات ممنوعة من قبل المنظمات الرياضية ألا أن استخدامها يبقى شائعاً في العديد من الرياضات, و رياضة بناء الأجسام معروفة كأكثرها استخداماً, حيث هي رياضة بناء و الستيرويدات هي هرمونات بناء.
بالطبع لم يتم منع استخدام الستيرويدات بدون سبب فهي على الرغم من العديد من المنافع الإيجابية التي تقدمها للجسم فهي ذات العديد من الآثار السلبية عليه و التي سنذكرها لاحقاً.
نحن هنا في موقع ArabianMuscles.com لا نشجع على استخدام الستيرويدات و المواد الممنوعة بل على العكس, الهدف من هذا الموقع زيادة الوعي للمجتمع العربي على الأعراض السلبية لإساءة استعمال هذه المواد, و في حال تم استخدامها كيفية التعامل مع الآثار السلبية و الإقلاع عنها.
استعمال الهرمونات الستيرويدية قد يؤدي إلى ظهور العديد من الأعراض الجانبية على الجسم و العقل.لا يمكن الجزم إذا كانت هذه الأعراض سوف تظهر على المستخدم? أو لا , حيث يعتمد ذلك على العديد من العوامل مثل: طبيعة الجسم, نوع الستيرويد المستخدم و مدة الاستخدام.
هنالك العديد من الطرق التي يمكن استعمالها للتخفيف و الحد من الأعراض الجانبية للستيرويدات و لكن الهدف من ذكر هذه الأعراض هو توعية القارئ للأخطار التي تترتب من سوء استخدام الستيرويدات.
 

الآثار الجانبية للستيرويدات

  • التأثير السلبي على نسبة الكلسترول و الدهون في الدم.
  • تضخم حجم عضلة القلب و الذي يتبعه العديد من المشاكل.
  • إرتفاع ضغط الدم.
  • زيادة كثافة الدم (Polycythemia) .
  • ضعف في جهاز المناعة.
  • مشاكل في الكلى و الكبد.
  • زيادة حب الشباب.
  • الصلع الذكري.
  • نمو زائد في شعر الجسم.
  • توقف عملية نمو العظام ( عند الاستخدام في سن مبكر )
  • احتباس الماء و الأملاح في الجسم.
  • خشونة في الصوت.
  • نمو الصدر بطابع أنثوي للرجال (Gynecomastia).
  • ضمور في حجم الصدر للنساء.
  • تضخم الأعضاء التناسلية الأنثوية.
  • عدم انتظام الدورة الشهرية.
  • زيادة العدوانية و العنف.
  • إحتمالية إدمان نفسي.
  • إكتئاب و مشاكل نفسية.
  • إضرابات في النوم.
  • عقم و مشاكل جنسية.
  • تضخم البروستاتا.
  • ضمور الخصيتين.
هذه بعض الأعراض الجانبية لاستخدام الستيرويدات, و على الرغم من أن نسبة حدوث العديد منها قليلة لا يضمن المستخدم تفاديها.

 أهم أنواع الستيرويدات المستخدمة

أنادرول (Anadrol)
أنافار (Anavar)
ناندرولون- ديكا (Nandrolone)
الديانابول (Dianabol)
إكيوبويز(Equipoise)
ماستيرون (Masteron)
بريموبولان (Primobolan)
ساستانون (Sustanon)
تستستيرون سايبيونات (Testosterone Cypionate)
تستستيرون إنانتيت (Testosterone Enanthate)
تستستيرون بربيونات (Testosterone Propionate)
تستستيرون ساسبنشن (Testosterone Suspension)
ترنبولون اسيتات (Trenbolone Acetate)
ونسترول (Winstrol)
تستعمل الستيرويدات على شكل كورسات معينة, تختلف طرق استعمالها من شخص لشخص, حيث لا يوجد دراسات طبية خاصة أجريت لمعرفة فوائد الستيرويدات على الأداء الرياضي و الكتلة العضلية .
لا يوجد طرق إرشاد علمية لاستخدام الستيرويدات للرياضيين حتى يتبعوها, مما أدى إلى خروج العديد من النظريات و الطرق إلى كيفية استعمال الستيرويدات, معظمها من الرياضيين نفسهم أو أطباء و خبراء اشرفوا عليهم.
و نظراً لأن الستيرويدات تُستعمل منذ وقت طويل الآن,أصبح لدينا مجموعة معلومات لا بأس بها من خبرات المستخدمين, ومن ما يكتبه بعض الأشخاص الذين أشرفوا على استخدام هذه الستيرويدات.
بالطبع ظهر هنالك العديد من الآراء المتضاربة و غيره كون هذا الموضوع مثير للجدل.
في هذا القسم حاولت جمع العديد من المعلومات و عرضها عليكم من وجهة نظري.


 هنالك نوعين من كورسات الستيرويدات :1- كورسات التضخيم (Bulking Cycles) : و هي استعمال الستيرويدات التي تزيد من الضخامة العضلية بشكل كبير و التي من أشهرها : الديانابول , الأنادرول و التستستيرون.
2- كورسات التنشيف (Cutting Cycles) : و هي استعمال الستيرويدات التي تزيد من تحديد الكتلة العضلية و التي من أشهرها الونسترول,البريمو و الأنافار.
يجب التنبه إلى الاعتقاد الخاطئ بأن ستيرويدات التنشيف مثل الونسترول ذات خصائص حارقة رائعة للدهون, الونسترول لا يحرق الدهون أكثر مما يفعل التستستيرون,و لكن الخصائص التي يملكها الونسترول جعلته ضمن فئة ستيرويدات التنشيف و التي منها زيادة الكتلة العضلية الصافية,المحافظة على الكتلة بشكل عام و عدم القابلية للتحول إلى إستروجين ,فلا يوجد احتباس سوائل أو تخزين دهون عند استخدامه. بينما يتحول جزء من التستستيرون إلى إستروجين عبر إنزيم الأروماتايز مما يسبب احتباس سوائل و من الممكن أيضاً تخزين الدهون, الأمر الذي يؤدي إلى عدم وضوح ملامح العضلة.
و لكن كهرمون التستستيرون نفسه فهو على الأغلب حارق أقوى للدهون من الونسترول على الأمد البعيد.

 
مدة الكورسات:تختلف مدة الكورسات من استعمال لآخر و حسب طبيعة الستيرويد المستخدم, ولكن يمكن وضعها تحت إطار زمني من 4-12 أسبوع.
أنا شخصياً أركز و أنصح بالكورسات المركزة القصيرة نسبياً, فالنتائج بعد الأسبوع الثامن تكون قليلة جداً.
هذا الجدول يوضح علاقة مدة الكورس مع الفائدة منه لزيادة الوزن, كما نلاحظ أن الزيادة بعد الأسبوع الثامن كانت قليلة جداً, فاستعمال الستيرويد أكثر من 8 أسابيع متواصلة برأي غير مجدي كونك تضع ضغط على جسمك و أعضائك دون الحصول على شيء مجدي في المقابل.

 
جرعة الستيرويدات:لوجود العديد من أنواع الستيرويدات يصعب تحديد جرعة ملائمة للجميع , يمكنك رؤية الملف الخاص بكل ستيرويد لمعرفة المدى الذي يستخدمه معظم المستخدمين.
يجب أخذ جرعة كبيرة كافية لحصول فائدة و صغير كافيةً أن لا يحدث العديد من الآثار الجانبية.
تزداد النتائج و الأعراض الجانبية طردياً بزيادة الجرعة حتى حد معين و من ثم لا يحدث أي استجابة بعد حد معين,حتى لو تم زيادة الجرعة بشكل كبير.

نقاط مهمة حول استخدام الستيرويدات
  • استعمال الستيرويدات يترتب عليه مشاكل كثيرة منها الجسمية,العقلية,اجتماعية و قانونية, لذا يجب التفكير جيدا قبل الشروع باستخدامها.
  • إذا ما زلت تريد الشروع باستخدامها, فعلى الأقل تأكد من أنك فوق سن الثامنة عشر و بالغ بشكل كاف لقرار مثل هذا.
  • يجب أن يكون الشخص متدرب بشكل جدي لمدة سنتين على الأقل و ذو خبرة جيدة عن التدريب و التغذية.
  • يجب إحضار كافة المواد المتطلبة للكورس قبل البدء بأخذه.
  • يجب تثقيف النفس بالقراءة عما تستخدمه أو تفكر باستخدامه و ليس فقط استخدامه.
  • هنالك العديد من المدربين بخبرة و معرفة جيدة عن استعمال الستيرويدات و طُرقها و لكن هنالك عدد أكبر منهم يحاولون فقط الاستفادة منك لشراء بضاعتهم بأي طريقة.
  • الستيرويدات ليست سحر, فحتى أقوى أنواعها لن يعطيك نتائج رائعة بدون الالتزام الجدي بالتدريب و التغذية الصحيحة.
  • يجب عدم الطمع بعد الكورس الأول للمبتدئين, حيث النتائج على الأغلب جيدة جدا مما يجعل المستخدم يفكر بالكورس القادم قبل انتهاء الكورس الحالي ! و هذا خطأ يقع فيه الكثيرون.
  • الراحة من الكورسات ضرورية جدا, فهي تعطي الجسم فرصة لإرجاع الهرمونات لوضعها الطبيعي و المستقبلات الأندروجينية بالتنشيط.


تحذير هام: استعمال المنشطات يترتب عليه مشاكل قانونية, صحية و نفسية عديدة و خطيرة, هذه المعلومات بغرض القراءة و الإطلاع فقط, الموقع و الكاتب غير مسئولين عن أي استخدام لهذه المعلومات في أي شكل كان.

المعالجة بعد الكورس PCT

ال PCT هي اختصاراً ل Post Cycle Therapy أي المعالجة بعد الكورس و التي تتضمن طريقة أخذ الأدوية المهمة لإرجاع الهرمونات إلى مستواها الطبيعي بأسرع وقت ممكن لضمان أقل خسارة و أضرار جانبية بعد الكورس.
هنالك العديد من الطرق التي يمكن استعمالها في ال PCT , سوف أبدأ بشرح أقوى الطرق حسب وصف الدكتور.مايكل سكالي, الذي استعمل هذه الطريقة لمعالجة المئات من الأشخاص. سميت هذه الطريقة ب (PWR) نسبة إلى المركز الطبي للأطباء اللذين وضعوهاProgram for wellness Restoration
الطريقة الأولى : (PWR)
- يكون الاستخدام كالآتي :
عند الانتهاء من الكورس يستعمل :
2500 وحدة من البرغنيلHCG يوم بعد يوم لمدة 16 عشر يوماً.
الكلومايد بجرعة 100ملغم يومياً لمدة 30 يوماً.
النولفادكس بجرعة 20 ملغم يومياً لمدة 45 يوماً.
تعتبر هذه الطريقة من أقوى الطرق لإرجاع الهرمونات إلى مستواها الطبيعي.
الطريقة الثانية :
و هي الطريقة التي أنصح بها شخصياً , يكون الاستعمال كالآتي :
1500-5000 وحدة من البرغنيل كل خمسة أيام ثلاث مرات.
نولفادكس بجرعة 20-40ملغم يومياً لمدة 4-6 أسابيع أو كلومايد بجرعة 100 ملغم لنفس المدة ( واحد فقط).
الطريقة الثالثة:
تستعمل بعد الكورسات الضعيفة نسبياً إذا لم يتأثر الجسم كثيراً.
استعمال كلومايد فقط بجرعة 100ملغم لمدة خمسة أيام ثم 50ملغم لمدة 10-14 يوم.
الطريقة الرابعة:
تستعمل بعد الكورسات الضعيفة نسبياً أيضا حيث لم يتأثر الجسم كثيراً.
استعمال النولفادكس فقط بجرعة 20-40ملغم يومياُ لمدة شهر أو ستة أسابيع , مع بقاء آخر أسبوع بجرعة 10-20ملغم فقط.

مشاركة

Pharaonic Gamer

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف

أضف تعليق:

0 comments: